حالة الطقس في كفربو |
|
 |
الاستفتاء |
|
 |
عدد زوار الموقع 
|
أخبار الكنيسة |
 |
|
 |
 |
 |
 |
 |
مطرانية حماه وتوابعها |
2013-09-01 |
نشرة الرعية ليوم الأحد الأول من ايلول |
 |
العدد ( 35 )
1/ 9/ 2013
ابتداء السنة الكنسية
(الأنديكتي)
اللحن: الأول
الإيوثينا: (10)
القنداق: الأنديكتي
كاطافاسيات: الصليب
الأعياد الأسبوعية
1/9 ابتداء السنة الكنسية، البار سمعان العامودي، الصديق يشوع بن نون، الشهيد إيثالا.
2/9 الشهيد ماما، يوحنا الصائم بطريرك القسطنطينية.
3/9 أنثيمس الشهيد في الكهنة، البار ثاوكتيستوس، القديسة فيفي، نقل عظام القديس نكتاريوس.
4/9 الشهيد بابيلا أسقف إنطاكية وتلاميذه الثلاثة، النبي موسى معاين الله.
5/9 زخريا النبي والد السابق.
6/9 تذكار أعجوبة رئيس الملائكة ميخائيل في كولوسي.
7/9 تقدمة ميلاد والدة الإله، صوزن الشهيد، البارة كاسياني
{ الإنجيل لوقا4 : 16 - 22 }
في ذلك الزمان أتى يسوع إلى الناصرة حيث كان قد تربى ودخل كعادتِه إلى المجمعِ يومَ السبت وقام ليقرأَ* فدُفع إليه سفر أشعياء النبي. فلمَّا فتح السِفر وجد الموضعَ المكتوبَ فيه: إنَّ روحَ الربِّ عليَّ ولأجل ذلك مسحني وأرسلني لأبشِّرَ المساكينَ وأشفي منكسري القلوب* وأُنادي للمأسورينَ بالتخليةِ وللعميانِ بالبصرِ وأُطلقَ المهشَّمين إلى الخلاصِ وأكرِزَ بسنة الربِّ المقبولة* ثم طوى السِفر ودفعهُ إلى الخادمِ وجلس. وكانت عيونُ جميعِ الذين في المجمع شاخصةً إليه* فجعل يقول لهم: اليومَ تمَّت هذه الكتابةُ التي تُليتْ على مسامعِكم* وكان جميعهم يشهدون له ويتعجبون من كلامِ النعمةِ البارزِ من فمهِ.
{الرسالة 1تيموثاوس2: 1-7}
يا ولدي تيموثاوسَ أسألُ قبلَ كلِّ شيءٍ أن تُقامَ تضرُّعاتٌ وصلواتٌ وتوسُّلاتٌ وتشكُّراتٌ من أجلِ جميعِ الناسِ* من أجلِ الملوكِ وكلِ ذي منصبٍ لنقضيَ حياةً مطمَئِنَّةً هادئةً في كلِ تقوى وعفافٍ* فإنَّ هذا حسنٌ ومقبولٌ لدى الله مُخلِصِنا* الذي يُريدُ أنَّ جميعَ الناسِ يَخلُصونَ وإلى معرفةِ الحقّ يبلُغونَ* لأنَّ اللهَ واحدٌ والوسيطَ بين الله والناسِ واحدٌ وهو الإنسانُ يسوعُ المسيح* الذي بذل نفسَهُ فداءً عن الجميعِ وهو شهادةٌ في آوِنَتِها* نُصبتُ أنا لها كارزًا ورسولاً (الحقَّ أقولُ لا أكذب) مُعلِّمًا للأُممِ في الإيمانِ والحقِّ.
العظـــة
تُعيِّد الكنيسة الأرثوذكسية لبدء سنتها الطقسية في الأول من أيلول من كل عام. ويطلق على السنة الجديدة اسم الإندكيتون. وفي العربية تلفظ أندقتي. وتعود هذه التسمية إلى زمان الرومان حيث كانت تعني 'إعلاماً عن بدء جمع الجزية', والتي كان يصدر بها بيان كل خمسة عشر عاماً, أي الفترة التي يقضيها الجندي في خدمة الجيش الروماني, وبموجبه تُجمع الجزية في كل عام قبل الشتاء ببرهة وجيزة.
أما عن اختيار الأول من أيلول كبدء للسنة الجديدة, فقد ارتبط بالأرض والزراعة وقطف المحاصيل والبذار. فالمحاصيل تُجمع في أواخر فصل الصيف ويُعاد نثر البذار في أوائل أيلول. فالدورة السنوية تكتمل في أيلول. ولذلك أعطت الكنيسة بداية هذا الشهر بدايةً لسنتها الطقسية. ونلاحظ أن الكنيسة تضع طلبة خاصة في هذا اليوم تختص بالمحاصيل والزراعة, وتدعو فيها إلى الله أن يمدها باعتدال الأهوية ونزول الأمطار في الأوقات المناسبة وخصب ثمار الأرض.
وبهذه المناسبة اختارت الكنيسة المقدسة النص الإنجيلي الذي يتكلم عن دخول السيد يوم السبت إلى المجمع في الناصرة, حيث دُفع إليه سفر أشعياء النبي. ومنه أعلن الرب عن بدء عمله الخلاصي وعن بدء السنة المقبولة, بأن يعود كل شيءٍ إلى طبيعته. فالمأسورون يُطلقون أحراراً, والضعفاء يصبحون أقوياء, وذوو الأمراض والعاهات يُشفَون, ومنكسرو القلوب يُعزَون. أي أن الإنسان يعود إلى صورته الأصلية التي كان فيها قبل السقوط، حراً معافىً صحيحاً كما كان في الفردوس. فالسنة المقبولة عند الله ليس الزمان بل المقصود فيها الإنسان. فلا تكون السنة الجديدة مقبولة إذا كان الإنسان ما يزال تحت نير عبودية الخطيئة, وما يزال يعيش حياةً ملؤها الحزن والأسى واللوعة والفقر وعدم الحب. السنة الجديدة لا تكون جديدة إلا إذا تخلى الإنسان عن إنسانه العتيق الساقط المبتعد عن الله وأعاد بهاء صورته المخلوقة على مثال الله.
فلنسعين إذاً يا إخوة في هذا اليوم المبارك أن نبذر بذارًا يليق بسكنى الله في قلوبنا وان تكون كلمته حية فينا فاعلين ومعتنين بالغرس الجيد في ذواتنا لنجني محصولاً وفيرًا ونقطف ثمارًا تليق بعيشة كل منا بقرب الرب الإله الذى لا يشاء موت الخاطئ بل أن يعود ويحيا، لكي ننعم بحياة ملؤها المحبة والخير والعطاء في حضرة الله. آمين.
أخبار الأبرشية
اجتماع كهنة الابرشية
صباح السبت 24/8/2013 توجه صاحب السيادة اعي الأبرشية إلى مطرانية محردة ليرأس اجتماعاً لكهنة الأبرشية. بدأ الاجتماع بالصلاة ثم شكر الآباء الكهنة على حضورهم في هذه الظروف الصعبة، موجهاً كلمته الأبوية لهم.
وفي خضم حديثه عزى سيادته الآباء الأجلاء بأخيهم المثلث الرحمات الخوري روفائيل باشا وزوجته، ثم تدارس وإياهم وضع الأبرشية عامةً في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، ونوّه إلى أن هذه الدعوة للاجتماع وفي ظل هذه الظروف هي من أجل مصلحة الكنيسة التي تعتبر فوق كل شيء.
وخلال الاجتماع تكلّم سيادته عن ضرورة الانتباه إلى هجمات الذئاب الخاطفة على رعايانا والتي تظهر بثياب حملان بين خراف الرعية لتقتنص أبناء الإيمان القويم وخصوصًا في هذه الأيام الصعبة، مشدداً على اهتمام الكهنة بالرعاية وبذل كل الطاقات والجهود لها كونهم رعاة مسؤولين عن خراف وهو من الأولويات التي يجب عليهم أن يحملوها لإكمال الرسالة السماوية الكهنوتية، وهذا الأمر من أهم المبررات التي دعت إلى الاجتماع، كما عبر سيادته عن سهره الدائم وتعبه مع المسؤولين من أجل البحث عن المخطوفين من أبناء الأبرشية.
وتابع كلمته التوجيهية بتكميل الخدم كالمعمودية والزواج من كتاب الأفخلوجي الصغير تاركاً للآباء حرية التزامهم بالمختصر الذي وضعه سيادته بما فيه للفائدة الروحية. وتطرق أيضاً لرعية إلبية وما بذله كأب وراع لبناء الكنيسة فيها.
كما ألقى الضوء على الجهود الحثيثة في المحافظة على الآثار والمخطوطات الموجودة في الأبرشية.
وشدد خلال الاجتماع على ضرورة تثبيت أواصر المحبة بين الأخوة والمحافظة عليها في هذا الزمان الشرير لأن المحبة تبني حصناً في وجه كل شر.
وأخيراً استمع سيادته لهموم الكهنة ومشاكلهم محاولاً ايجاد الحلول المناسبة لها، وعين السبت 7/9/2013 موعداً لاجتماع آخر للكهنة للاطلاع أكثر على ظروفهم وأوضاع أبناء رعاياهم في ظل الأزمة التي تعصف ببلدنا العزيز وتلقي بقسوتها على الجميع.
ختم سيادته الاجتماع بالصلاة والتضرع للملك السماوي بأن يأخذ بيد الآباء الكهنة في خدمة رعاياهم والحفاظ على الخراف ضمن حظيرة المسيح، وبدورهم طلب الآباء لسيادته طول العمر وحياة مديدة. ثم دعا الآباء الكهنة إلى تناول طعام الغداء على مائدة المطرانية وصار الوداع كاللقاء بالمحبة والتقدير والاحترام.
وفي صباح يوم الأحد 25/8/2013 ترأس سيادته القداس الإلهي في كاتدرائية القديس جاورجيوس في محردة. وخلال القداس ألقى سيادته كلمة أبوية شاكراً الله على نعمه الكثيرة. ثم توجه للمؤمنين بكلمة ابوية تعليمية حول المعنى الحقيقي الذي يجب علينا أن نصل إليه من نص إنجيل اليوم مشددًا على أن التعليم والحياة في الكنيسة كما أنه في السماء كذلك على الأرض، وهذا كله يمثل حياة المسيح على الأرض عندما نتابع ونشترك في القداس الإلهي.
فالكنيسة هي السفينة التي تقل المؤمنين رغم العواصف التي تحيط بها في بحر هذا العمر إلى ميناء الراحة والهدوء، وطمئنته إلى الكلام الإلهي 'أنا هو لا تخافوا'. إنها الكنيسة المناضلة على الأرض والظافرة في السماء. إنها السفينة التي تحفظ وتحمي الحياة، حياة كل مؤمن في بحر هذا الدنيا، حياة العمر التي تتقاذفها الأمواج. فالكنيسة ستبقى السفينة التي ربانها المسيح رغم كل الأمواج واللطمات والتي ستصل إلى ميناء الراحة الاطمئنان.
وبعد القداس الإلهي توجه سيادته إلى دار المطرانية في حماة ومنها إلى رعية كفربهم مودعًا كما استقبل بكل محبة واحترام والدعاء له بطول العمر.
أخبار كنسية
غبطته في صيدنايا
استقبلت مدينة الكنائس صيدنايا يوم السبت 24/8/2013 غبطة البطريرك يوحنا العاشر في زيارته الأولى لصيدنايا. فقد تم استقبال غبطته بحضور شعبي كبير من جموع المؤمنين والأهالي والقاطنين في البلدة ومختلف الفعاليات الرسمية والشعبية والدينية وبحضور وعزف مميز لمراسم دير سيدة صيدنايا البطريركي. ومن ثم مشى الجميع بمسير حتى دير السيدة حيث رفع غبطته صلاة الشكر مع الراهبات الفاضلات ولفيف من الكهنة وجموع من المؤمنين في كنيسة الدير، وقد تم تبادل الهدايا بين راهبات الدير وغبطة البطريرك، ومن ثم تم رفع الطلبات في مقام الشاغورة المقدس والابتهال لوالدة الإله لتتشفع لسلام سورية، تلاها استقبال وتهنئة في صالون الدير باجتماع شمل فعاليات البلدة والضيوف، حيث ألقيت كلمات ترحيب بغبطته. وألقى غبطته كلمة خاصة بهذه المناسبة، وبعد ذلك تم اختتام اليوم الأول من برنامج الزيارة بعشاء محبة.
في يومه الثاني في مدينة صيدنايا المباركة استهل غبطة البطريرك يوحنا العاشر برنامجه بقداس إلهي صباح اليوم في كنيسة دير سيدة صيدنايا البطريركي، وفي الساعة الثالثة استقبل غبطته ممثلي فعاليات الرعية في صالون الدير.
بعد ذلك انطلق موكبه إلى دير القديس جاورجيوس ليتم استقباله هناك على أنغام معزوفات مراسم دير سيدة صيدنايا وبحضور شعبي وديني كبير ليرفع في كنيسة دير القديس جاورجيوس صلاة شكر حضرها جموع المؤمنين ولفيف من الكهنة والرهبان والرهبات تم خلالها تبادل الهدايا الرمزية.
وبعدها زار غبطته المقام المقدس في دير القديس جاورجيوس وأضاء شمعة لأجل السلام والمحبة والأمن والاستقرار.
ثم أقام غبطته استقبالاً في صالون الدير، وبعدها ودّع غبطة البطريرك يوحنا العاشر بطريرك إنطاكية وسائر المشرق بما استقبل من حفاوة تكريم مختتماً زيارته المباركة لمدينة القداسة صيدنايا. |
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
|
2012-04-16 |
النور المقدس
|
 |
النور المقدس
النور المقدسهذه الاعجوبة تحدث في كنيسة القيامة المقدسة في مدينة القدس ( أورشليم ). الاعجوبة تحدث كل سن.... |
| | |