منذ فترة شهدالعالم ظهور داعش على مسرح الأحداث في العالم .
ما كان لداعش أن توجد لولا صناعة مقصودة .
انها صنيعة الغرب والماسونية , وممثلهم المفضّل على مسرح أحداثنا .
هي فزاعة : شالها أسود وشعرها ولحيتها كثيفتين وعامود ثيابها اسلامية , ولكن محركها ونفس وجودها بأجندة غربية يهودية .
ما كان يمكن لاسرائيل أن تقوم بحرب غزة لو لم تكن مطمئنة لداعش وتعرف أنها دميتها التي تحركها وتميتها متى شاءت .......
أقض مضجع كل الشرق وخاصة مسحييه من داعش .
داعش ذلك النمر الكرتوني ....هذه الفزاعة الماسونية التي تحقق لهم أهدافهم , وأولى ضحايا لعبة الغرب هذه نزيف حاد في دماء المسيحيين قد يودي بحياة وجودهم هنا .......
مرعب ومحزن موجة السفر التي تجتاح أهل بلدتي وغيرهم بهذا الهاجس الداعشي وغيره .....
ماهو الموقف والحل في هذه الظروف ؟
انها واحدة : اعرفوا دروب الرب واسلكوا طرقه القويمة ....
|